مصطفي بيقول للواد خالص الناس خرجت من الجامع
احلى عرض بزاز ساخن مع هذه المراة الجميلة الناضجة التي تملك صدر مثير و نهود كبيرة عملاقة و شهية جدا و كانها طيز و لونها ابيض شهي جدا و كانت المراة لوحدها تقوم بالعرض الساخن جدا و بطريقة بطيئة و مهيجة للشهوة . و قبل ان تتعرى كان صدرها بارز جدا و نهودها كبيرة و نافرة و وجهها جميل و بدات تلمس صدرها و تحركه و ترفعه و تنزله بكل اغراء و هي كانت ممحونة و هائجة جدا ثم بدات تخلع الثياب و في كل مرة تفتح قليلا من ملابسها ثم نزعت الجزء العلوي و بانت بزازها البيضاء قليلا و بقيت بالستيان و كان شكل اثداءها مغري جدا و مهيج . ثم لعبت بصدرها من فوق الستيان في عرض بزاز ساخن جدا و تكاد حلماتها تطل من تحت الستيان و هالتها كانت وردية اللون و قد بدات تبرز تدريجيا و المراة كانت تسخن و هي تلاعب صدرها الجميل الشهي في كل مرة و قررت ان تزيل هذا الستيان حتى تظهر بزازها كاملة
و حين اطلت بزازها كان المشهد ساخن جدا و مثير يجعل الشهوة تغلي فهذا الصدر و النهود الكبيرة شهية جدا و لونها ابيض كانه الجبن و حلمتها وردية و جميلة و شهية و تزين هالتها كما تزين حبة الفراولة التورتة . و هنا كانت المراة تلعب بثدييها الكبيرين و ترفع و تنزل الواحدة تلوى الاخرى و حتى المص لم تفوته و مصت الحلمة و لحستها و هي تدخلها بين شفتيها و تذوق حلاوتها و حين تلصق بزازها ببعض يزيد منظر الاغراء تهييجا للشهوة اكثر و المراة كانت ايضا مشتهية للزب و النيك . ثم حاولت عصر حلمتها و ضغطت عليها بقوة كبيرة بعدما لحستها و رضعتها و شهوتها كانت التهبت اكثر في عرض بزاز ساخن جدا و ملتهب و لم تجد الا اللعب بكسها و ادخال اصابعها لتستمني و تطفئ اللهيب الجنسي الحار الذي كانت عليه مع تلك الاثداء الكبيرة الشهية التي تملكها